ركن الوراق

0 تعليق ارسل طباعة تبليغ

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
ركن الوراق, اليوم الأربعاء 30 أكتوبر 2024 11:26 مساءً

ركن الوراق

نشر في الرياض يوم 30 - 10 - 2024

2101618
"رحلاتي إلى أرض القصيم"
صدر حديثاً للدكتور يوسف بن حسن العارف كتاب بعنوان: "رحلاتي إلى أرض القصيم.. مشاهدات وانطباعات" الصادر عن دار الثلوثية.
وكتب المؤلف على غلاف الكتاب:
إلى أرض القصيم تفيء رُوحِي .. وَرُوحِي قد سمت نحو القصيم
ففيها الشعر ينثال افتخارا .. ومنها الشعر يُورق بالنسيم
نثرت لآلنا من نبض قلبي .. قصيدا (عارفيا) في الصميم
وقلت ثراك تبر.. لا تُراب .. عليه النخل ذو طلع هضيم
سلام الله يا أرضاً تَسَامَت .. ويا أهلاً لهم صمت الحليم
أتيتُ ابتكم شجوي وشعري .. تنامى بين زمزم.. والحطيم
وجئتُ لَكُم بماء الشعر صباً .. توضأ من قرى البيت الكريم
فقُولُوا - إن - سمعتم طبت قولاً .. وطاب الشعر في أرض القصيم
"إمارة البكيرية"
صدر حديثا للكاتب السعودي سليمان بن محمد بن علي السويلم كتاب بعنوان "إمارة البكيرية"،
ويتناول الكتاب جانبا مهما من تاريخ البكيرية منذ تعيين أول أمير لها عام 1210ه، ويلقي الضوء على تاريخ الإمارة والتطور الذي مرت به خلال الفترات التاريخية المتعاقبة واستعراض أسماء وسير من تولوا الإمارة، وأبرز الأحداث التي وقعت وقت إمارتهم.
وهو كتاب توثيقي مهم، من الكتب المهمة التي توثق لتاريخ المدن، حيث يتناول جوانب مهمة من تاريخ البكيرية بحكم مكانتها التاريخية منذ الدولة السعودية الأولى إلى هذا التاريخ، ودور رجالها في تاريخية وسياسية مهمة.
"روايات تعاند الريح"
صدر حديثا للناقد المصري محمد عطية محمود كتاب بعنوان: "روايات تعاند الريح: قراءات في الرواية المصرية المعاصرة" عن المجلس الأعلى للثقافة في مصر.
يتناول الكتاب مجموعة مختارة من أعمال روائيين بارزين في تاريخ الرواية العربية والمصرية، ويحلّل الفن السردي الذي يتداخل دائمًا مع المجتمع وقضاياه الشائكة والمعبرة عن الوجود.
من مقدمة الكتاب: تجسّد الرواية الحالات الإنسانية في لحظاتها الفارقة عبر المكان والزمان، لتصنع تاريخها الخاص وشخوصها، وتكون شاهدة على التجارب الإنسانية الكبرى. وتعكس الرواية معاناة الشخصيات في مواجهة المواقف المؤثرة في حياتهم، وتستكشف تعقيدات النفس البشرية وتناقضاتها لتلعب الرواية دورًا نفسيًّا كبيرًا في سبر أغوار الذات البشرية بكل توجهاتها وألوانها وأيديولوجياتها، وتبحث دائمًا عن المتناقض والمفارق.
كما تواجه الرواية التحديات التي تعترض الوجود الإنساني، وتطرح الأسئلة لتشغل أرقى الإجابات، محددة جدواها بدون إطلاق الأحكام.
"سهراب يبعث من جديد"
صدر حديثا للأديبة زينب يوسف رواية جديدة بعنوان "سهراب يبعث من جديد" الصادرة عن منشورات دار نينوى للدراسات والنشر والتوزيع.
وتقع الرواية في 568 صفحة من القطع الكبير، حيث حرصت على تماسك الموضوع منذ بداية الحدث إلى نهايته لضمان الإثارة والتشويق في متابعتها.
وتستعرض الرواية الكثير من القضايا الاجتماعية والإنسانية والعوالم التاريخية في أماكن وبلدان ودول مختلفة، من خلال قصة حب فريدة في تحولاتها عبر الزمن.
قصة الحب في رواية سهراب بزغ نورها في مدينة تبريز لتدوم ما يقارب قرناً من الزمن أبطالها متعددون لكنهم يرتبطون بالعاطفة الصادقة والحب الكبير وتعدد الأبطال، فأظهرت الأديبة زينب يوسف من خلال فريد حفار القبور أن هذه المهنة ليست كما يتخيلها الكثيرون لأن فريد كان طيباً، إضافة إلى الأبطال الآخرين كسهراب وعلاء الدين وأميمة وغيرهم مثل أبرهام وماري ورستم.
وتنوعت الأحداث في رواية سهراب، وشملت كثيراً من المناطق في تبريز وغرناطة والعراق وفلورنسا واليونان وبلدان أخرى جميعها ارتبطت بقضية الحب، فكشفت قضايا كثيرة مرت عبر التاريخ في بلدان متنوعة سردت بشكل منهجي.
وفي الرواية تسلط الكاتبة الضوء على تحولات الاحتلال العثماني والتعامل الاجتماعي وبعض إشكالات القضايا الاجتماعية كفارق العمر في الزواج والخيانة الزوجية والعلاقات الاجتماعية الصادقة.
وتعرضت الكاتبة في رواية سهراب إلى بعض مفكري وأدباء التاريخ وشعرائهم كالحلاج وفلاسفة اليونان، وأهم المراحل التاريخية التي عاشتها المنطقة ابتداء من الزحف العثماني وانتهاء ببداية اكتشاف العالم الجديد الممثل بالقارة الأمريكية مروراً بالمآسي وتأثرها بالحضارات المختلفة.
وتستقي الرواية في إبحارها حول العالم من الثقافات والمفاجآت المتباينة في مناطق متعددة مليئة بالأحداث والعبر والحب الذي يعتبر وجوده أعظم مكونات الحياة، فوثقت كثيراً من العادات والمتغيرات التاريخية والقيم.


إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق