نشر في الرأي يوم 05 - 10 - 2024

- شعر: أحمد محمد القبي - جازان :
اليوم عرسك. ، قلتها بلساني
فرحاً، وفي الأفراح ما ناداني
اليوم عرسك، يا حبيبة. والد
أم أنه يومي،. من. الأشجانِ
واليوم عرسك، قلتها. أبنيتي
يانفحة. الأعوام. والأزمانِ
يانور كل العمر،. يابسماته
من والديك،. تحية الرحمنِ
ماذا سأفعل،. عندما. تجتاحني
العبرات ، فرحاناً. بلا. عنوانِ
وكيف أعمل حين أعبر،. لحظة
فلا تراك. للحظة. أجفاني
وإذا مرضت وأنت كنت وفادتي
ماذا سيشفي. خاطر. الولهانِ
(يانورة) البيت الكبير، ضيائها
للوالدين،. منارة. الشطآنِ
غيبي مع الأفراح في أعراسها
أستودع الله، نورك. النوراني
ماذا سأفعل، حين تعبرني الرؤى
على ملامح من. هوى أشجاني
وإذا التقت قيثارتي . بمشاعري
ماذا أقول لخافق. أشقاني
أن البنات عطية. الله. التي
تزهو بها. الأرواح. بالريحانِ
تشقى، فتسقيك البنية زهرها
وإذا مرضت، رعتك. بالتحنانِ
فعلى مراحات ابتسامتها، السلا
يأتيك دون. تكلفٍ في ثواني
أن البنات عطية،. المولى،. التي
ترويك. من. برٍ ومن. إحسانِ
ستقول حين. تزفها. لعريسها
إن الدموع، غريبة. العنوانِ
وإذا خلت. ساحاتها. من. لحظة
لم تلتقيها،. غربتك. معاني
فادعو. لها. حين التفاتة عبرة
حرى، على. خدك. الولهانِ
وأدعو لها، لما تنادي،. مخطئا
فلا يجيب سوى صدى الإيمانِ