اليوم العالمي لسرطان الثدي"الوقاية هي الغاية" مبادرة أنامل العطاء التطوعي بجمعية بر المضايا بجازان

0 تعليق ارسل طباعة تبليغ

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
اليوم العالمي لسرطان الثدي"الوقاية هي الغاية" مبادرة أنامل العطاء التطوعي بجمعية بر المضايا بجازان, اليوم السبت 19 أكتوبر 2024 01:31 صباحاً

اليوم العالمي لسرطان الثدي"الوقاية هي الغاية" مبادرة أنامل العطاء التطوعي بجمعية بر المضايا بجازان

نشر في الرأي يوم 19 - 10 - 2024

tareebnews
- عائشة مشهور - جازان :
تزامنًا مع الشهر العالمي للتوعية بسرطان الثدي انطلقت اليوم الجمعة ١٤٤٦/٤/١٥ المبادرة التوعوية تحت عنوان "الوقاية هي الغاية لسرطان الثدي لفريق أنامل العطاء التطوعي التابع لجمعية البر الخيرية بالمضايا والتي اقيمت في كادي بارك بجازان بحضور قائدة الفريق الأستاذة: عائشة صيرم ومتطوعات فريق أنامل العطاء
بتوجد عدة أركان لفرق تطوعية وفريق السمو الصحي التطوعي بإشراف فريق طبي متكامل للتوعية الصحية.
وتهدف المبادرة إلى تقليل معدلات الإصابة والوفيات بسرطان الثدي من خلال التوعية المجتمعية والكشف المبكر وتسهيل الوصول إلى رعاية صحية ذات جودة، كما تسعى إلى تمكين النساء بالمعرفة والموارد اللازمة لتعزيز صحة الثدي، وبناء وتعزيز الشراكات لضمان الوصول العادل للرعاية الصحية بين الفئات المستهدفة: مجتمع المنطقة بجازان بكل المحافظات.
وأشارت قائدة فريق أنامل العطاء "الصيرم" التوعية بالكشف المبكر عن سرطان الثدي باعتباره إحدى أهم القضايا في ملف الأولويات الصحية على مستوى العالم وهاجس يوليه القطاع الصحي بالمملكة وافر العناية والاهتمام بدءاً من متابعة معدلات الإصابة وتوزيعها الجغرافي على مستوى المناطق مروراً برفع مستوى الوعي الوقائي لدى المجتمع والنساء على وجه الخصوص وواجبها المجتمعي والوطني.
واشتملت المبادرة على عدد من الأركان التثقيفية والتوعويَّة المرتبطة بأهمية الفحص المبكر لسرطان الثَّدي ودور العلاج الطبيعي في الاستشفاء منه مع الأخذ في الاعتبار ضرورة الالتزام بالغذاء الصحي خلال فترة العلاج وبعده إضافة إلى تقديم خدمات مجتمعية بمشاركة عدة فرق تطوعية وفريق السمو الصحي التطوعي من أجل نشر الوعي بين النساء صغاراً وكباراً.
تعد هذه المبادرة لسرطان الثدي من أكثر الطرق التي تساهم في تغيير السلوك الصحي من خلال توصيل المعلومات الصحية اللازمة وتحفيز السيدات على أداء الفحوصات من خلال إزالة جميع المعوقات المادية والاجتماعية التي تمنعها من الوصول إلى الفحص المبكر لسرطان الثَّدي فالوقاية خير من العلاج.
‹ › ×




إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق