مانجا للإنتاج توقع اتفاقية مع شركة يابانية لنشر لعبة DYNASTY WARRIORS: ORIGINS

نشر في الوطن يوم 25 - 11 - 2024

وقعت شركة مانجا للإنتاج، التابعة لمؤسسة محمد بن سلمان "مسك"، اتفاقية نشر وتوزيع مع شركة كوي تيكمو اليابانية لنشر اللعبة الجديدة "DYNASTY WARRIORS: ORIGINS" في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والمقرر إصدارها في 17 يناير 2025. ستكون اللعبة متاحة على أجهزة بلايستيشن 5، إكس بوكس سيريس إكس | إس، وكذلك على الكمبيوتر الشخصي. وستعمل مانجا للإنتاج مع شركة كوي تيكمو لتعريب اللعبة لجمهور الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وتوفير الفرص للمواهب السعودية للمشاركة في عملية التعريب، بالإضافة إلى نشر وتسويق اللعبة.
تُعد هذه اللعبة الجديدة أحدث إصدارات سلسلة "DYNASTY WARRIORS" الشهيرة من كوي تيكمو، وتتيح للاعبين تجربة المعارك الأسطورية ووضع استراتيجيات قتالية مثيرة. توفر اللعبة فرصة فريدة لإغراق اللاعبين في عالم الممالك الثلاث الأسطوري للصين القديمة، المليء بالشخصيات البطولية والحروب العنيفة، مما يستهوي عشاق السلسلة القدامى والجدد.
صرح الرئيس التنفيذي لشركة مانجا للإنتاج، الدكتور عصام بخاري عن التوقيع قائلاً: "تُعد السعودية ومنطقة الشرق الأوسط من أهم الأسواق وأكثرها نموًا في مجال الألعاب عالميًا. وقد سجلت مانجا للإنتاج نجاحات في إنتاج وتوزيع وترخيص المحتوى في السنوات الأخيرة. نحن اليوم سعداء بالشراكة مع كوي تيكمو في نشر هذه اللعبة المميزة. ستعمل مانجا للإنتاج على توزيع وتطوير والترويج للعبة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا من خلال الاستثمار في الكفاءات السعودية مما سيسهم في تطوير صناعة ألعاب الفيديو والمحتوى الإبداعي في المنطقة."
ومن جانبه، صرح رئيس ومدير العمليات في شركة كوي تيكمو، السيد هيساشي كوينوما: "يسعدنا التعاون مع مانجا للإنتاج لنشر لعبة 'DYNASTY WARRIORS: ORIGINS' في منطقة الشرق الأوسط والذي يعد أحد أسرع الأسواق نموا في مجال الألعاب. هذه الشراكة مع مانجا للإنتاج ليست مجرد تعاون لنشر اللعبة، بل تشمل كذلك تقديم نسخة معربة بالكامل تلبي احتياجات عشاق الألعاب في المنطقة."
وأضاف المهندس عبد العزيز النغموش، مدير تطوير الأعمال وترخيص المحتوى في شركة مانجا للإنتاج: "تُعد ألعاب الفيديو جزءًا أساسيًا من أعمالنا، وقد أطلقنا سابقًا عدة ألعاب ناجحة في دول متعددة. ومن خلال هذا التعاون، نسعى لتقديم توسع فريد لشركائنا في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، مما سيعود بالفائدة على كلا الطرفين."