أخبار عاجلة
تجميد الدستور والبرلمان السورى لمدة 3 أشهر -
الإطاحة بأحد أكبر مروّجي المخدرات في قفصة -
الرهاب الاجتماعي .. الأسباب والأعراض والعلاج -
انفجارات عنيفة في محيط العاصمة السورية دمشق -

مسرحيتان تونسيتان ضمن مهرجان بغداد الدولي للمسرح

مسرحيتان تونسيتان ضمن مهرجان بغداد الدولي للمسرح
مسرحيتان تونسيتان ضمن مهرجان بغداد الدولي للمسرح

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
مسرحيتان تونسيتان ضمن مهرجان بغداد الدولي للمسرح, اليوم الاثنين 9 ديسمبر 2024 07:18 مساءً

مسرحيتان تونسيتان ضمن مهرجان بغداد الدولي للمسرح

نشر في باب نات يوم 09 - 12 - 2024

babnet
تشارك المسرحيتان التونسيتان "ما وراء البحر" للفاضل الجعايبي و "عطيل وبعد" لحمادي الوهايبي ضمن الدورة الخامسة من مهرجان بغداد الدولي للمسرح التي ستنتظم بالعراق من 10 إلى 18 ديسمبر الجاري.
وتحضر مسرحية "عطيل وبعد" ضمن المسابقة الدولية للمهرجان التي تضم مشاركات من العراق والأردن والكويت والمغرب وإيران وايطاليا. وسيشاهدها الجمهور يوم السبت 14 ديسمبر. في حين ستعرض مسرحية "أخر البحر" يوم الجمعة 13 ديسمبر في المسرح الوطني ببغداد في مشاركة شرفية ضمن المهرجان. وسيكون هذا العمل الثاني الذي يٌعرض للجعايبي في العراق بعد مسرحية "العوادة"، من إخراج مشترك بينه وبين الفاضل الجزيري، في بغداد سنة 1991.
...
"عطيل وبعد" هي مسرحية من إخراج حمادي الوهايبي، عن نص لبوكثير دومة (نص أصلي للكاتب الأنقليزي "ويليام شكسبير")، وهو عمل من إنتاج المركز الثقافي الدولي بالحمامات افتتح الدورة 58 من مهرجان الحمامات الدولي. ويؤدّي أدوار هذا العمل كل من مهذب الرميلي ونور الدين الهمامي ومحمد شوقي خوجة وبهرام العلوي وسامية بوقرة وإباء الحملي وفاتن الشوابي، بالإضافة إلى مشاركة خاصة للفنان أحمد الماجري. ويتضمن العرض لوحات كوريغرافية بإمضاء ريان سلام وشيماء ارحاولية وبمساهمة قيس بولعراس.
"آخر البحر" هو عمل مسرحي من إنتاج المسرح الوطني التونسي بالشراكة مع مركز الفنون بجربة. وهي أخر عمل للفاضل الجعايبي من أداء صالحة نصراوي ومحمد شعبان وريم عياد وسهام عقيل وحمادي البجاوي.
تدور أحداث مسرحية "آخر البحر" في تونس سنة 2015 و"تتمحور حول امرأة ذات أصول يمنية هربت من وطنها مع رجل تونسي إلى تونس طمعا في حياة أفضل والتمتع بالحقوق والحريات واحترام المرأة ومكتسباتها، لكنها تصطدم بواقع لا يختلف كثيرا عن واقعها في اليمن أو حتى في أي دولة عربية أخرى. وأمام مقتل طفليها بوحشية، تُنصب لها محاكمة على جريمتها، لكنها ترفض الفرار وتختار مواجهة مصيرها، فتتجنّد لها محامية وناشطة حقوقية للدفاع عنها أمام المؤسسة القضائية وأمام "المحاكم الشعبية" و"محاكم الإعلام" و"منصات التواصل الاجتماعي".
تابعونا على ڤوڤل للأخبار

.




اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق عاجل/ هذا ما تقرّر في حق طفل تورّط في مقتل مُحب بشمروخ خلال معركة
التالى مدنين: انطلاق احتفالية تسجيل فنون العرض لدى طوايف غبنتن بالقائمة التمثيلية للتراث غير المادي لدى اليونسكو