تحقيقات مع طبيبة فيديو حالات الولادة بطرق غير شرعية

و انها تلقت اتصالات عديدة بعد نشرها فيديوهاتها تلقت اتصالات و ردت على المعارضين عليها بفيديو اخر اوضحت بانها لم تفضح اسرار المرضى و لم تو قع اى اساءة لاى شخص و لم تنشر الرذيلة وانها قالت الواقع وان هدفها فقط توضيح ان الحمل السفاح ظاهرة متزايدة ووجود اعداد من الاطفال بدون اية اوراق ثبو تية منذ عام بالمستشفى و ان الالفاظ الخارجة التى ذكرتها تتاسف عليها و انها لم تساعد او تشجع العنف ضد الاطفال

 بدأت حديثها فى مقطع الفيديو الذى اثار استياء و اعتراض العديد من المجتمع محل التحقيق عن حالات طبية وقعت كشف طبى عليها اثناء عملها كان أبرزها فتاة قالت انها متزوجة منذ عام وعند التحقيق في حالتها، اكتشفت أن الفتاة، التي قالت إنها متزوجة منذ ثلاثة أشهر، كانت في الشهر الثامن من حملها، ما يثير تساؤلات حول شرعية هذه الزيجات والظروف التي أدت إلى الحمل غير المخطط له.
قالت ان هناك تزايد في حالات الزواج غير التقليدي، وتجاهل حقوق الطفل، مما يجعلنا أمام سؤال مصيري:كيف يمكن ضمان حماية حقوق الطفل في ظل هذا التراخي الاجتماعي؟ من أكثر الحالات صدمة كانت تلك التي شهدتها الطبيبة عندما تعرضت لموقف مؤلم يتعلق بحالة ولادة غير شرعية. فقد جاء أحد الأزواج في زيارة مع زوجته التي وضعت مولودًا، لكن المفاجأة كانت في الأوراق الرسمية: عقد زواج عرفي مكتوب بخط اليد، وفارق كبير بينهما فى السن

وتساءلت عن كيفية ان يمكن للمجتمع أن يتعامل مع هذه الحالات التي تزداد يوماً بعد يوم، خاصة في ظل حالات الحمل غير الشرعي التي غالبًا ما تُسجل في الأوراق الرسمية باسم اشخاص آخرين
قالت أن غياب الرقابة الأسرية السليمة أصبح سمة بارزة في حياة الكثير من الفتيات والشباب. في موقف آخر، تحدثت عن فتاة تم القبض عليها وهي متلبسة بجريمة أخلاقية في شقتها، ما أدى إلى دخولها السجن بتهمة العلاقات غير الشرعية.
طالبت فى حديثها بضرورة فتح ملف التحديات القانونية، مشيرة إلى أنه في كثير من الحالات، مثل تلك التي تعرضت لها، لا تجد الأسرة أو الفرد الذي ارتكب الخطأ أي رادع قانوني. على الرغم من وضوح خطورة هذه الممارسات على المجتمع، إلا أن القانون يبدو عاجزًا عن فرض الإجراءات الرادعة، ما يثير التساؤل حول ضرورة تعديل التشريعات لتتماشى مع حماية حقوق الطفل والحد من التلاعب بالأوراق.

تواجة الطبيبة أتهامات منها تكدير الأمن والسلم العام وأستخدام وسائل

التواصل الاجتماعي لأثارة البلبلة بين أطياف الشعب المصري و بصورة تثير جموع الشعب المصرى وتسبب فى تكدير السلم العام والامن العام و استخدامها لالفاظ سيئة

كان نقيب الأطباء قد قرر إحالة الدكتورة وسام شعيب طبيب النساء والولادة بمستشفى كفرالدوار العام الشاملة إلى لجنة أداب المهنة بعد حديثها في فيديو على "فيسبوك" عن عدد من حالات الولادة الناتجة عن الحمل بطرق غير شرعية مؤكدا أن ما فعلته يتنافى تماما مع أخلاقيات المهنة وانها ستتعامل معها فى حال ثبوتها

كان قد تقدم المحامي محمد حامد سالم، ببلاغا ضد الدكتورة وسام السيد شعيب طبيبة النساء و التو ليد بمستشفى كفر الدوار العام بفتح التحقيق في الفيديو المنتشر على مواقع التواصل الاجتماعي أوائل الشهر الحالي والذي بثته عبر صفحتها على فيس بوك وأساءت فيه للمجتمع المصري ونشرت أخبار كاذبة وخوضها في أعراض حالات المرضى من النساء التي وقعت الكشف الطبي عليهم وأفشت أسرارهم أمام الملايين داخل مصر وخارجها

كما أوضح المحامي في بلاغه أنه ما قامت به الطبيبة يتنافى مع أخلاقيات المهنة ويهدد الأمن والسلم الاجتماعي وإساءة بالغة وتشويه لسمعة نساء مصر أمام العالم دون دليل، ولا ينال من ذلك ادعائها حسن نيه وأنها غيورة على نساء مصر.. فهذا ادعاء باطل لتبرير جرائمها في هذا الفيديو وباقي الفيديوهات التي بثتها على صفحتها

يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل