رئيس جامعة أسيوط: ارتفاع معامل تأثير مجلة كلية التربية للطفولة المبكرة

0 تعليق ارسل طباعة تبليغ
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news

اعلنت كلية التربية للطفولة المبكرة بجامعة أسيوط؛ عن حصول مجلة "دراسات في الطفولة والتربية" الصادرة عنها، على المرتبة 17 عربياً؛ في مُعامل التأثير، والاستشهادات المرجعية، للمجلات العلمية العربية (أرسيف - ARCIF)؛ تحت رعاية الدكتور أحمد المنشاوي رئيس جامعة أسيوط؛ وإشراف: الدكتور جمال بدر نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، والدكتورة يارا إبراهيم عميد كلية التربية للطفولة المبكرة، والدكتورة منال أنور سيد وكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث؛ وذلك ضمن تقرير مُعامل التأثير، والاستشهادات المرجعية، للمجلات العلمية العربية (أرسيف - ARCIF)؛ السنوي التاسع للمجلات، لعام 2024م، كما احتلت المجلة ذاتها؛ المرتبة 7 في تخصص العلوم التربوية؛ لتأتي بذلك في الفئة (Q2).

  وتوجّه الدكتور أحمد المنشاوي؛ بالشكر؛ لكافة القائمين على المجلة، والباحثين، وأعضاء هيئة التدريس، لافتاً إلى أهمية الاستمرار في مسيرة التقدم العلمي، والبحثي الذي تشهده الجامعة، وزيادة الحضور العلمي المتميز للجامعة، في الأوساط الأكاديمية المرموقة، وتشجيع النشر العلمي، ورفع جودة المخرجات العلمية؛ لمنظومة الدراسات العليا، والبحث العلمي.

  وأوضح الدكتور جمال بدر؛ إن مجلة كلية التربية للطفولة المبكرة؛ نجحت في تحقيق معايير اعتماد معامل (أرسيف)، المتوافقة مع المعايير العالمية، والبالغ عددها نحو (32) معياراً؛ لتحصل بذاك علي المرتبة (17) عربياً، وذلك من إجمالي مجموع المجلات البالغ عددها (1201) مجلة، وبمعامل تأثير (1.791)، كما حصلت علي المرتبة (7) في تخصص العلوم التربوية، من إجمالي (127) مجلة عربية، وذلك بمعامل تأثير (0.649)؛ ليتم تصنيفها؛ ضمن الفئة (Q2)، معرباً عن فخره وتقديره الكامل؛ لكافة الجهود المبذولة داخل كلية التربية للطفولة المبكرة؛ للارتقاء بالمحتوى العلمي المنشور، ومواكبة أحدث الطرق البحثية، والتعليمية العالمية؛ في التخصصات التربوية المختلفة.

  وأشارت الدكتورة يارا إبراهيم عميد كلية التربية للطفولة المبكرة؛ إن مُعامل (أرسيف)؛ يعد أحد مبادرات قاعدة بيانات (معرفة) للإنتاج، والمحتوى العلمي، والذي يخضع لإشراف (مجلس الإشراف، والتنسيق) المكون من؛ ممثلين لعدة جهات عربية، ودولية من بينها: مكتب اليونسكو الإقليمي للتربية في الدول العربية ببيروت، لجنة الأمم المتحدة لغرب آسيا (الإسكوا)، مكتبة الإسكندرية، قاعدة بيانات معرفة، بالإضافة إلى لجنة علمية؛ من خبراء، وأكاديميين ذوي سمعة علمية رائدة، من عدة دول عربية، وبريطانيا.


 

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق