بدأت شركة "والت ديزني" بتأسيس وحدة جديدة تهدف إلى تنسيق استخدام التقنيات الناشئة، بما في ذلك الذكاء الاصطناعي والواقع المعزز، عبر مختلف أقسام الشركة. ويأتي هذا التوجه ضمن استراتيجية ديزني لتعزيز الابتكار واستخدام التطبيقات المتطورة في مجالاتها المتعددة، مثل استوديوهات الأفلام، والمنتزهات الترفيهية، وخدمات البث.
تولى جيمي فوريس، كبير مسؤولي التكنولوجيا في استوديوهات الأفلام، منصب رئيس "مكتب تمكين التكنولوجيا" الجديد، وهو المنصب الذي يهدف إلى تسهيل دمج التقنيات الحديثة في العمليات اليومية للشركة وتحسين تجربة العملاء. وفي إطار هذا التغيير، تم تعيين إيدي دريك في منصب كبير مسؤولي التكنولوجيا في استوديوهات الأفلام خلفاً لفوريس.
تسعى ديزني من خلال هذا المكتب الجديد إلى تعزيز استخداماتها للتكنولوجيا المتقدمة، خاصةً تلك المتعلقة بالذكاء الاصطناعي، مما سيمكنها من تطوير محتوى ترفيهي مبتكر يتماشى مع تطلعات جمهورها العالمي ويسهم في تحسين خدماتها المختلفة.
0 تعليق