درة: "وين صرنا" وثيقة تعيش للتاريخ عن القضية الفلسطينية

وتابعت: "كان عندي أمل ان الفيلم يغير حاجة، وأنا عرفت أبطال الفيلم لما كان عندهم حياة وبيت وأسرة ومدارس وجامعات وأحلام، وهما الآن فقدوا كل شيء، فجأة كل ده اتهد، ولاقوا نفسهم نازحين".

وأشارت: "أحببت أن أكون أمينة جدًا على مشاعرهم وإبراز الجانب الإنساني من القصة، وهما عندهم عزة نفس كبيرة، وأنا اخترت أسرة لا تبحث عن استجداء المشاعر".

واختتمت: "أن الإخراج حلم تحقق بفضل قصة الفيلم التى حمستها لاتخاذ هذه الخطوة التي كانت تشعر بالخوف من اتخاذها".
 

يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل