نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
رغم استغلالهم "الذكاء الاصطناعي".. وعي المصريين انتصر علي شائعات أهل الشر, اليوم الأحد 17 نوفمبر 2024 01:07 مساءً
نشر الحقائق أبلغ رد علي هؤلاء الخارجين
الإنجازات التي تحققت تكشف الغث من الثمين
الجماهير لفظت من البداية ألاعيبهم الخبيثة
قالوا انه يمكن للشائعات الانتشار بسرعة والوصول إلي عدد كبير من الناس قبل أن يتم التحقق من صحتها أو استكشاف الهدف من إثارتها مما يعزز تأثيرها السلبي. ومما يزيد الأمر خطورة أن تمييز الأخبار والبيانات والمعلومات الصحيحة من المغلوطة حيث بات أمرًا صعبًا بعض الشيء لا سيما في ظل انتشار تقنيات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي التي قد يتم استغلالها كوسائل لنشر الشائعات.. يمكن للذكاء الاصطناعي أن يسهم في انتشار الشائعات بسرعة وبصورة واسعة في عصر الإعلام الاجتماعي.
طه عمر محمد الشلبي -أولاد سراج- أسيوط: أهل الشر يستغلون التكنولوجيا والتطور الرهيب في نشر الشائعات ولكنها تظل أقوال ولكن تكذيب الشائعة وفضح ناشرها يجب أن يكون بالأفعال ويظل الصدق اقصر طرق الاقناع واغبي الناس من يعتقد أن الآخرين أغبياء !!
أشرف محمود علي عضو هيئة مكتب أمانة حماة الوطن بالشرقية: أصبح من السهل استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي لتوليد ونشر شائعات أكثر تطورا واحتيالا بحيث يسهل تصديقها مثل توليد صور ومقاطع فيديو مفبركة وتقديمها بصورة أقرب للشكل الواقعي مما يجعل من الصعب التحقق من صحتها الأمر الذي يعزز انتشار الأخبار الكاذبة وتصديقها بسهولة.. لذا يجب تجنب مصادر الأخبار المشبوهة وأن يكون لدي الفرد وعي حول هذه المصادر غير الموثوقة وأن يتجنب مصادر الأخبار غير المعروفة أو المشكوك فيها وبخاصة تلك التي تنفذ أجندات مشبوهة تخدم أغراض بعينها بل علي الإنسان أن يعمل عقله في تحديد المصادر ذات السمعة الجيدة التي تتسم بالدقة والموضوعية والحيادية في العرض والتحليل والتناول.
دكتور محمد سعودي - جامعة القاهرة : في ضوء تعاظم استخدام وسائل التواصل الإجتماعي وخاصة برامج الذكاء الإصطناعي في الأونة الأخيرة وإعتمادها كمصدر لحل المشكلات المعرفية المرتبطة بالذكاء البشري كالتعليم والإبداع والتعرف علي الصور والتواصل مما عكس هاذا الدور المهم عند بعض مروجي الشائعات لهدم أخلاقيات المجتمع من محتويات وفيديوهات وصور لا تمس لمجتمعنا بأي صلة لذالك كان ولابد من التأكيد بالحفاظ علي ثوابت مجتمعنا بالتوعية من مخاطر قد تؤدي إلي هدم المجتمع.
سحر خضري معوض سالم. امتداد رمسيس. مدينه نصر : اصبحت وسائل التواصل الاجتماعي هي المصدر الرئيسي لمعظم الفئات وللاسف الشديد تصدقها لمجرد أنها نشرت علي موقع التواصل وهناك شائعات كثيرة ليست بصحية وهناك أيضا الاخبار الصحيحه ولكن كيف علينا أن نعرف الثواب من الخطأ اولا يجب أن نتخير الاماكن الذي نأخذ منها المعلومات ويجب عليها التحري عن مصدرها ومن أين أتي بها ونحن نعلم جيدا أن هناك من يحاربنا بالشائعات ويهدد أمن الوطن فيجب علينا جميعا أن لا ننساق الي هذة الأكاذيب أو ما يسمي بالذكاء الاصطناعي لأنه قادر علي أن يؤدي إلي انحراف المجتمع وينتج عن ذلك خراب ودمار في مصالحنا الحيوية وأمن واستقرار الوطن.
المحاسب طه محمود ابو رابيه - مدير عام شركة هادي مايزر- الغربية : يجب علينا عدم متابعة الشائعات التي يبثها أهل الشر علي وسائل التواصل الاجتماعي وغيرها من وسائل الإعلام المختلفة التي يقوموا باستخدامها بالذكاء الاصطناعي من خلال عمل فديوهات غير حقيقية لعمل فتنه في الشارع المصري وتزويد المواطنين بالمعلومات الصحيحة من خلال تفعيل دور الإعلام المصري بتوعية المواطنين.
السيد عبدالحفيظ السيد إبراهيم - قرية الزهيري ـ فاقوس ـ الشرقية : يمكن أن نواجه مخاطر وأضرار الذكاء الإصطناعي من خلال الوعي.. الوعي هو خط الدفاع الأول في مجال الأمن السيبراني. لست بحاجة إلي إتقان التقنيات التي يستخدمها المتسللون. ولكن يجب أن تكون علي الأقل علي دراية بالطرق التي يستخدمون بها الذكاء الاصطناعي حتي تتمكن من فهم المخاطر التي ينطوي عليها الأمر.
أحمد محمد السيد حسين- المحلة الكبري- الغربية: تعمد نشر الشائعات والأخبار المغلوطة أمر غير محمود شرعاً وقانوناً من شخص عديم المسئولية والوطنية. ويجب التصدي لهذه الفوضي عن طريق الوعي الذي نادي به الرئيس السيسي ومتابعة الصحف والمواقع الموثوق في صحتها وصدقها.
أضرار جسيمة
د.عبدالله رشاد العباسي - دكتوارة في الشريعة والقانون : الذكاء الاصطناعي كما له منافع كثيرة له ايضا اضرار جسيمة عند استخدامه بوجه غير مشروع ومن الامثله علي ذلك ظهور تطبيقات الذكاء الاصطناعي التي تغير الاصوات وحتي شات التواصل الاجتماعي فقد أصبح هذا هو الخطر الأبرز للذكاء الاصطناعي.
السيد رمضان السيد الضوي -الأقصر- إسنا : يُستَخدم الذكاء الاصطناعي اليوم في إنشاء محتوي مضلل يشمل فيديوهات وصور مفبركة تبدو واقعية. فالمسئولية الكبيرة تقع علي عاتق كل إنسان منا. إذ ينبغي أن نكون واعين لأهمية عدم الانسياق وراء الشائعات. وأن نعتمد علي التفكير النقدي تجاه أي محتوي مثير قبل نشره أو مشاركته.. بالإضافة إلي معرفة من قام بنشر المحتوي للتحقق من موثوقية الموقع أو الحساب الذي نشره.
علاء الضوي محمد حرير- الأقصر - إسنا - المطاعنة: انتشرت الشائعات بشكل متزايد مع تطور تقنيات الذكاء الاصطناعي. حيث تُستخدم في إنتاج فيديوهات وصور مركبة وأصوات تحاكي شخصيات حقيقية لخداع الناس. لمواجهة هذا النوع من الشائعات. يمكن الاعتماد علي أدوات تحليل الوسائط الرقمية التي تكتشف التزييف وتعتمد علي فحص التفاصيل الدقيقة للصور والصوت. كما ينبغي تعزيز الوعي المجتمعي حول خطورة هذه التقنيات. وحث الجمهور علي التحقق من مصادر المعلومات قبل تصديقها أو نشرها.
احمد السيد محمد يوسف - العارين فاقوس الشرقية : علي الرغم من أن التكنولوجيا سلاح ذو حدين إلا أن حد الضرر منه أصبح أشد حدة من النفع لذلك وجب علي الجهات المعنية نشر التوعية بين الناس من عدم دخولهم في مواقع الذكاء الأصطناعي او تحميلها علي هواتفهم وتحذير الأبناء من فعل ذلك لأن ذاك يضر ولا ينفع.
أسامة محمد رضوان -البحيرة إيتاي البارود: الشائعات تستهدف الجماهير بمختلف طبقاتهم العلمية والاجتماعية. وتُصاغ بطريقة يتم تصديقها من قبل أغلب الناس. والشائعة العامة تحظي في معظم الأحيان بنسبة ضعيفة إلي متوسطة في مدي انتشارها وفاعليتها. وتأخذ وقتا طويلا حتي يتم تناقلها وتقبّلها من قبل الأفراد.
شعبان محمد- دمياط :رغم تطبيقات الذكاء الاصطناعي المذهلة والفوائد العظيمة من استخدامها في إجراء تحسينات وابتكارات في مجموعة متنوعة من القطاعات والصناعات فالنفس البشرية الأمارة بالسوء أبت أن ينعم العالم حتي أطلت بوجها القبيح لتجعل منه خطرا داهماً علي الأفراد والمجتمعات. والتزييف العميق واحد من تلك مخاطر استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي ضد شخصية معينة أو جهة ما لغرض تشويه صورتها أو الإساءة إلي سمعتها.
الحروب الجديدة
نهي رسلان.. القاهرة: انتشار الشائعات هي حرب من نوع خاص .لان المضمون واحد من الحروب .حيث أن الهدف تدمير الدول وللأسف مع انتشار ظهور الذكاء الاصطناعي أصبح الموصوع سهلًا وكأنه حقيقة . ولمواجهة هذه الظاهرة نبحث عن حلول توعية وتحذير من استخدام الذكاء الاصطناعي في ترويج هذه الشائعات بشكل محترف وأنا أري إقامة الندوات والدورات للتوعية بخطورة انتشار الشائعات علي الدولة.
محمود المصري- مدينة أبنوب أسيوط: يمكن مواجهة الشائعات التي تستخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي. باتباع مجموعة من الإجراءات. منها التوعية والتثقيف. ونشر الوعي حول تقنيات الذكاء الاصطناعي وكيفية استخدامها لتزييف المعلومات. وتشجيع الشباب علي التحقق من المصادر. والتشجيع علي البحث عن الأخبار من وكالات الصحافة المعروفة. واستخدام أدوات التحقق من الحقائق. ومن ثم سن القوانين والتشريعات. لمواجهة الاستخدام الخاطي.
عبدالحليم مجدي عبدالحليم - محافظه القاهرة: انتشرت الشائعات بإستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي. وبسهولة انتشار سريعة علي نطاقات واسعة حيث يمكن للشائعات أن تنتشر سواء فيديوهات او صور وتصل إلي عدد كبير من الناس الهدف منها أغراض خبيثة لا تسعي إلا إلي الخراب والدمار. وتحقيق مصالح شخصية. وتلبية ميول ورغبات مشبوهة فلابد من تشديد إجراءات الرقابة علي المحتوي المنشور وعلي المتلقي التحقق من المصداقية اولاً وندعو لمعاقبة مروجي الشائعات ومستغلي تقنيات الذكاء الاصطناعي لخداع الناس وتشويه صورهم امام المجتمع.
أحمد عبد الرحيم امين - مجمع نوتردام اسوان: يجب تعزيز الوعي المجتمعي من خلال تعليم الجمهور كيفية تمييز الأخبار الحقيقية من المزيفة. والتأكيد علي أهمية المصادر الموثوقة في الحصول علي المعلومات. وأيضًا. من المهم أن تتعاون الحكومات مع منصات التواصل الاجتماعي لوضع سياسات صارمة لمواجهة هذا النوع من التضليل. حتي يصبح استخدام الذكاء الاصطناعي أداة للبناء وليس للهدم.
أحمد عبد المنعم - سراي القبة: أهل الشر يعملون ويجاهدون ليل نهار علي التفرقة بين كل شيء والهدم في الاوطان والان حتي الشائعات أصبحت متقنة صوت وصورة عن طريق الذكاء الاصطناعي الخادم الاسود لهم في الدمار ولذلك لابد من الشباب وفريق تكنولوجيا المعلومات والاتصالات كخط دفاع ضدهم .نرفض دعوات هؤلاء الفشلة.
محمد عادل عبد المجيد الحسيني- محاسب قانوني وخبير ضرائب : لمواجهة الشائعات التي تعتمد علي تقنيات الذكاء الاصطناعي. مثل التزييف العميق (Deepfake) في الصور والفيديوهات والأصوات. يجب تبني استراتيجيات متعددة. تبدأ بنشر الوعي الرقمي لدي الأفراد. هذا يتطلب تعزيز مهاراتهم في التحقق من المعلومات. وفهم كيفية اكتشاف التزييف. كتحديد العلامات غير الطبيعية في الصوت أو الصورة أو الفيديو. وتعلم استخدام الأدوات التقنية لكشف التلاعب.كما يجب علي الجهات المسئولة تطوير تقنيات مضادة للذكاء الاصطناعي قادرة علي كشف التزييف العميق بشكل أسرع وأكثر دقة.
محمد دعبس - عضو اتحاد الكيانات الشبابية :مع التطور التكنولوجي الهائل الذي نعيشه. أصبح الذكاء الاصطناعي جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية ومع ذلك. فإن هذه التكنولوجيا تحمل في طياتها مخاطر كبيرة. خاصة عندما يتعلق الأمر بانتشار الشائعات وتزييف الصور والفيديوهات.
عصام الصاوي عبدالعظيم.. الشنطور.. سمسطا.. بني سويف: لم نكن نتخيل يوما ما أن الذكاء الاصطناعي والذي فرحنا كثيرا بقدومه علي اعتبار أنه نقلة نوعية كبيرة في عالم الانترنت ومخرجاته أنه سيأخذنا إلي طرق وأساليب جديدة في الجريمة والنصب علي الآخرين وبدلا من استخدامه فيما ينفع البشرية كالعادة يستخدمه البعض في الضرر بالغير واستفزازه بل والنصب عليه.
حملات توعية
طاهر عادل ابوالمجد - دلهمو اشمون منوفية :الذكاء الاصطناعي ليس ضارًا. إنه وسيلة مساعدة مثل البرمجة الشيئية التي جاءت لتبسيط ما تم القيام به مع البرمجة الإجرائية أو لتعديل ثورة كاملة. إن تبسيط المهام باستخدام الذكاء الاصطناعي ليس ضارًا. إنه ابتكار وثورة تكنولوجية لصالح البشرية.
هشام فتح الله احمد فتح الله - مستشار اعلامي.كفرالشيخ : لابد من عمل حملات توعية مستمرة ومحاربة الصفحات المشبوهة التي تتعمد نشر اكاذيب . والشفافية والنزاهة في تناول الأحداث بما يضيق الخناق علي مروجي الإشاعات والاصطياد في الماء العكر والتوضيح السريع للرد علي أي شائعة من أي نوع ونشرها علي أوسع نطاق حتي يتمكن المواطن في الداخل والخارج من معرفة حقيقة مايجري وحتي لاينجرف في إعادة نشر او تصديق الشائعات التي تنتشر حوله. لمحاولة نشر الفتنة وايهام الناس بما يريدون.
أحمد محمد شوقي - شربين - الدقهلية : جماعة الشر وراء كل الشائعات ولم يتركوا مناسبة الا واختلقوا شائعة لها وخاصة عندما يتم الإعلان عن أي مشروع استثماري كبير تجد التشكيك وخروج شائعات تعلن تم البيع وفي الحقيقة حق انتفاع او تأجير وايضا لم تسلم الدولة من التشكيك في كل ما تقوم به ويقومون علي إثارة الرأي العام بعيدا عن الحقيقة لذا الرهان علي وعي المصريين من أكاذيب جماعة الشر.
عمرو عبيد علي - المنوفية: لابد من تحري الدقة ولا نأخد المعلومة إلامن مصادر موثوقة وتشديد العقوبات بحق من ينشر ويشارك هذه الشائعات علي وسائل التواصل الاجتماعي لأن الشائعات كالنار تنهش في جسد المجتمع والوعي حياة ونحن في معركة وسلاحناالوعي حتي نبني ونحمي وطننا.
حسين وحيد جابر -كليه الشريعة والقانون: لقد ظهرت في الأونة الاخيرة تقنيات جبارة وهية تقنية الذكاء الاصطناعي تمت إساءة استخدامها مما جعلها تشكل خطراً علي المجتمع العلمي وعلي ظهور الشائعات لابد أن نستعين بمصادر موثوقة من شتي العلوم لمحاربة الشائعات.
عبير موسي مرعي - الجيزة : تقنية الذكاء الاصطناعي تقنية حديثة ومبهرة لن نستطيع أن نأخذ خيرها ونلقي بشرها الا عن طريق زيادة الوعي بها وبالمضار التي يمكن أن تحدثها في المجتمعات العربية بالاخص ولذلك وجب أن يقوم الإعلام بدور كبير في ذلك وكذلك كل الوزارات والمؤسسات التعليمية تبث الوعي لدي الأطفال والشباب.
محاسب حسن مليس - مدير مبيعات الطاقة شركة توزيع كهرباء الإسكندرية : مع انتشار منظومة الذكاء الاصطناعي وما تبعه من تقدم ملحوظ في استخدامات روافد تلك التطبيقات باتت هناك فئة تخصصت في استخدام تلك التقنية للتزوير والتزييف ونشر شائعات مصورة ومرئية استطاعت من خلال تلك الخدع النصب والخديعة والعمل بطريقة الكذب المرتب ولا شك أنه لابد من وجود ضوابط لمتابعه وتجريم تلك الطرق من خلال انشاء جهه تختص بالمراقبة والعقاب الرادع.
سلاح مؤثر
لقاء سعيد جمعة سلامة - اسكندرية-العجمي-البيطاش : مواجهة الشائعات التي تعتمد علي تقنيات الذكاء الاصطناعي تتطلب توعية المجتمع بطرق التحقق من المحتوي الرقمي. وتشجيع استخدام الأدوات التي تكشف التزييف. كما يجب علي الجهات المختصة تطوير آليات لمراقبة المحتوي وتثقيف الناس حول مخاطر الاعتماد العشوائي علي المحتوي الرقمي.
صابر طارق بيصر -دمياط الاعصر : سلاح جديد مؤثر في مجتمع يمكنه نشر الفوضي برعونه لا بد من سلاح مضاد له وهو التوعيه.
يحيي السيد النجار- كاتب وباحث - دمياط : تلعب وسائل الإعلام دور حيوي في محاربة الشائعات والأفكار المضللة والدعايات الكاذبة .. ولكن مع وجود التقنيات الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي يجب التدقيق بالتحقق من صحة المعلومة الصحيحة قبل نشرها ومراجعة مصادرها والتحقق من مصداقيتها.
مصطفي فاروق عثمان حسين - محافظة المنيا : في ظل الثورة الرقمية والانتشار الواسع لوسائل التواصل الاجتماعي. أصبحت الأخبار الكاذبة والشائعات من أخطر الجرائم التي تواجهها الدول. حيث تستخدم هذه الأخبار لتوجيه الرأي العام وزعزعة الاستقرار الأمني والاجتماعي. يُعد نشر الأخبار الكاذبة وترويج الشائعات أحد الأدوات التي يلجأ إليها الخارجون عن القانون لاستهداف مؤسسات الدولة والمساس بأمنها القومي.
أحمد جابر إمام - الزقازيق - الشرقية : يمكن للمتسللين والجهات المشبوهة استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي لتوليد ونشر شائعات أكثر تطورًا واحتيالًا» بحيث يسهل تصديقها. حيث يمكن من خلال الذكاء الاصطناعي توليد صور ومقاطع فيديو مفبركة وتقديمها بصورة أقرب للشكل الواقعي. مما يجعل من الصعب التحقق من صحتها. الأمر الذي يعزز انتشار الأخبار الكاذبة وتصديقها بسهولة. فلابد من عرض مجموعة من التوصيات للحد من الشائعات.
محمد جمال عبد الونيس عبد العظيم. الفيوم. يوسف الصديق : لقد انتشرت الشائعات حول استخدام تقنية الذكاء الاصطناعي في عمل الفيديوهات والصور بطريقة مركبة مع الصوت لخداع الناس واري ان هذه الظاهرة سوف تحدث قلق وخداع بين الاشخاص وايضا يوجد طرق لحل هذه المشكلة عن طريق توقيع غرمات وحبس علي من يفعل ذلك وايضا توعية الاشخاص بعدم استخدام هذه التقنية لانها ضارة.
عزت فهيم العفتة - بسيون غربية : لاشك ان تقنيات الذكاء الاصطناعي واستخدام تكنولوجيا تركيب الاصوات مع الصور لبث الشائعات المغرضة لها مايقابلها ويدحض أهدافها ويوقع نشاطها وذلك بالقيام بمراقبة للشركات والمواقع التي تبث النت وكذا السماح بالدخول ومراقبة حسابات الافراد وانشطتهم علي كافة مواقع التواصل والتعامل معها قانونا ونشر ذلك صراحة من الجهات الحكومية.
مصطفي مجدي - مدينة بدر: يجب علي كل شخص قبل تصديق أو تداول أي معلومة التحقق من مصدر المعلومة أو الخبر. ومدي مصداقيته. ويُفضل الاعتماد علي مصادر ومواقع إخبارية موثوقة للتحقق من صحة الأخبار كما يجب أيضاً عند قراءة معلومة أو خبر غير صحيح أن يقوم بإبلاغ المنصات المعنية أو الجهات ذات العلاقة. لاتخاذ الإجراءات اللازمة لوقف انتشار تلك الشائعات وضبط مروجيها.
سامح شهاب - محافظة دمياط : تلعب وسائل الإعلام دوراً حيوياً في محاربة الشائعات والأفكار المضللة والدعايات الكاذبة من خلال نشر الأخبار والمعلومات الصحيحة والموثوقة. ومع وجود التقنيات الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي. اصبحت هناك طرق جديدة لمحاربة الشائعات.
زكريا يحيي عراقي - مدير عام العلاقات العامة والإعلام- القليوبية: يجب علينا عدم الانسياق وراء تلك الشائعات التي تهدد الرأي العام والتي يروجها أصحاب النفوس الضعيفة من خلال استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في تصميم فديوهات وصور غير صحيحة من أجل إثارة البلبه والفتنه في الشارع المصري.