دبي: «الخليج»
ضمن فعاليات اليوم الختامي للمنتدى، عقدت جلسة حوارية استضافت الدكتورة حياة سندي، المؤسسة والرئيسة التنفيذية لمعهد Qi، وسفيرة النوايا الحسنة للعلوم لدى «يونسكو» والزميلة الفخرية في جامعة «كامبردج كلية نيونهام».
وقدمت خلال الجلسة التي أدارها الإعلامي يوسف عبد الباري، من مؤسسة دبي للإعلام تحت عنوان «العلوم من التجارب إلى التأثير»، رؤيتها عن كيفية وضع النساء في إطار أفضل للتكيف مع العلوم.
وقالت إن العلم الذي لا ينعكس على خدمة المجتمع لا فائدة منه. كما أكدت الحاجة إلى تكنولوجيا طبية وتشخيصات بأسعار معقولة، ومتوسط فحوص التصوير المقطعي المحوسب تبلغ نحو 1000 دولار.
وأشارت إلى طموحاتها منذ أن درست في «أكسفورد» و«كامبريدج» و«معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا» و«ستانفورد» من أجل إحداث فارق في العالم، والحد من التقاليد الاجتماعية التي تقف عقبة أمام طموحات المرأة.