أخبار عاجلة
نصائح للوقاية من النزلات المعوية -
مميزات وعيوب تحويل المسار لفقدان الوزن -
تعرف على فوائد عملية تحويل مسار المعدة -

رئيس الكنيسة الأسقفية: بانشقاق حجاب الهيكل أصبح لنا حياة جديدة

رئيس الكنيسة الأسقفية: بانشقاق حجاب الهيكل أصبح لنا حياة جديدة
رئيس الكنيسة الأسقفية: بانشقاق حجاب الهيكل أصبح لنا حياة جديدة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news

ترأس رئيس الأساقفة الدكتور سامي فوزي رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية الأنجليكانية، صلوات القداس الإلهي بكنيسة الظهور الأسقفية ببورسعيد، بحضور العميد "رتبة كنسية" القس هاني شنودة راعي الكنيسة، حيث قام بخدمة تثبيت ١٥ عضو جديد بالكنيسة.

تحدث رئيس الأساقفة في عظته قائلاً: إن انشقاق حجاب الهيكل مشهد يتجاوز كل المعجزات، إذ يُظهر عظمة الحدث وعمقه الروحي، حيث انفتح الطريق إلى قدس الأقداس للجميع، معلنًا انتهاء العزلة بين الله والبشر.

وأضاف أن انشقاق الحجاب بالتزامن مع موت المسيح يمثل أعظم تحول في تاريخ العلاقة بين الله والإنسان. فمن خلال هذا الفعل لم يعد يُطلب منا  كهنوت العهد القديم ولا الذبائح أو البخور ، فقد اصبح للجميع أن يقتربوا من الله ويتواصلوا معه بحرية.

واسكتمل، أن هذا الانشقاق يحمل معنى أعمق، فالله بذاته شق الحجاب من الأعلى للأسفل، مشيرًا إلى أن هذا الفعل جاء من إرادة الله ليُعطي كل المؤمنين طريقًا مباشرًا للدخول إلى حضرته. حيث أصبح قدس الأقداس مفتوح، والكل مدعو للتقدم بثقة إلى عرش النعمة، إذ لم يعد الدخول مقتصرًا على شخص بعينه.

اختتم رئيس الأساقفة عظتهُ مصليًا:"يا رب، أدخلنا إلى قدس الأقداس بدمك، طهر قلوبنا، واجعلنا دائمًا قريبين منك، لنكون بركة للآخرين بفضل حضورك في حياتنا."

الجدير بالذكر أن خدمة التثبيت هي إعلان انضمام الفرد لعضوية الكنيسة الأسقفية، إذ يتعهد العضو الجديد أمام الأسقف والراعي والحضور جميعا، بالتعمق في دراسة كلمة الله، وعيش حياة الصلاة المنتظمة.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة استهدفوا تجمّعًا لقوات جيش العدو الإسرائيلي عند الأطراف الشرقية لبلدة مارون، بصليةٍ صاروخية
التالى مجاهدو المقاومة الإسلامية شنوا هجوماً جويًّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة، على قاعدة “إلياكيم” التي تبعد عن الحدود اللبنانية الفلسطينية 50 كلم، جنوبي مدينة حيفا المُحتلّة، وأصابت أهدافها بدقّة